نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني جلد : 7 صفحه : 158
إقرأ واضحك أو ابك.
زه زه بالاجتهاد تجاه نص الكتاب والسنة، ومرحبا مجتهد يخالف دين الله .
- 10
رأي الخليفة في قصة مالك
فقتلوهم، فقتل ضرار بن الأزور مالكا وسمع خالد الواعية فخرج وقد فرغوا منهم فقال: إذا أراد الله أمرا أصابه، وتزوج خالد أم تميم امرأة مالك فقال أبو قتادة: هذا عملك ؟ فزبره خالد فغضب ومضى.
وفي تاريخ أبي الفدا: كان عبد الله بن عمرو أبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالدا في أمره فكره كلامهما.
فقال مالك: يا خالد ابعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا.
فقال خالد: لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلى ضرار بن الأزور بضرب عنقه .
فقال عمر لأبي بكر: إن سيف خالد فيه رهق وأكثر عليه في ذلك فقال: يا عمر ! تأول فأخطأ فارفع لسانك عن خالد فإني لا أشيم سيفا سله الله على الكافرين .
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني جلد : 7 صفحه : 158