responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 5  صفحه : 148

ذلك بإسناد جيد ولا حاجة إلى النظر في الاسنادين اللذين رواه ابن عساكر بهما، وإن كان رجالهما معروفين مشهورين.

وذكره ابن الأثير في " أسد الغابة " 1 ص 208.

والسمهودي في " وفاء الوفاء " 2 ص 408 وقال : سند جيد.

وص 443 وقال : إسناده جيد.

والقسطلاني في " المواهب اللدنية ".

والخالدي في " صلح الأخوان " ص 57.

والحمزاوي في " مشارق الأنوار " ص 57.

3 - عن علي أمير المؤمنين ((عليه السلام))قال.

قدم علينا أعرابي بعد ما دفنا رسول الله (صلى اللّٰه عليه و آله) بثلاثة أيام فرمى بنفسه على قبر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وحثا من ترابه على رأسه وقال : يا رسول الله قلت فسمعنا قولك، ووعيت عن الله سبحانه فوعينا عنك، وكان فيما أنزل عليك : ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤك. الآية.

وقد ظلمت وجئتك تستغفر لي.

فنودي من القبر : قد غفر لك.

أخرجه :

1 - الحافظ أبو سعيد عبد الكريم السمعاني المتوفى 573.

2 - الحافظ أبو عبد الله ابن نعمان المالكي المتوفى 683 في " مصباح الظلام ".

3 - أبو الحسن علي بن إبراهيم بن عبد الله الكرخي.

4 - الشيخ شعيب الحريفيش المتوفى 801 في " الروض الفائق " 2 ص 137 .

5 - السيد نور الدين السمهودي المتوفى 911 في " وفاء الوفاء " 2 ص 412.

6 - أبو العباس القسطلاني المتوفى 922 في " المواهب اللدنية ".

7 - الشيخ داود الخالدي المتوفى 1299 في " صلح الأخوان " ص 540.

8 - الشيخ حسن الحمزاوي المالكي المتوفى 1303 في " مشارق الأنوار " 57 .

4 - عن داود بن أبي صالح : أقبل مروان يوما فوجد رجلا واضعا وجهه [ جبهته ] على القبر فأخذ مروان برقبته ثم قال : هل تدري ما تصنع ؟ فأقبل عليه فإذا أبو أيوب الأنصاري، فقال : نعم إني لم آت الحجر إنما جئت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ولم آت الحجر سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول : لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ولكن ابكوا على الدين إذا وليه غير أهله.

أخرجه الحاكم في " المستدرك " 4 ص 515، وصححه هو والذهبي في تلخيصه، ورواه أبو الحسين يحيى بن الحسن الحسيني في [ أخبار المدينة ] بإسناد آخر عن

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 5  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست