responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 4  صفحه : 170

3 شجاك نوى الأحبة كيف شاءا * بـداء لا تصيـب لـه دواءا 75

4 أيفـرح مـن له كبد يذوب * وقـلب من صبابته كئـيب ؟ ! 28

5 ويك يا عين سحي دمعا سكوبا * ويك يا قلب كن حـزينا كئيبا 68

6 أتلعابا وقـد لاح المشـيب ؟ * وشيب الرأس منقصة وعيب 74

7 دعوت الدمع فانسكب انسكابا * ونـاديت السلـو فما أجابا 67

ويقول فيها:

وإن يك حب أهل البيت ذنبي * فـلست بمبتـغ عنه مناب

أحبهم وأمنحـهم مـديحا * وأمنـح مـن يسبهم سباب

ولـم أمـدحهم قط اكتسابا * ولكـني مدحتهـم ارتغاب

ولـن يرجو ابن حماد علي * لحـسن مديحهم إلا الثواب

8 هل لجسمي من السقـام طبيب ؟ * أم لعـيني من الرقاد نصيب ؟ 26

9 يا أهل بـيت رسـول الله إنكم * لأشرف الخلق جدا غاب أو أبا 30

10 الدهـر فـيه طرائف وعجائب * تـترى وفـيه فـوائد ومصائب 60

11 أيـا من لقلب دائم الحسرات ؟ * ومن لجفون تسكـب العبرات ؟ 34

هي على روي تائية دعبل يقول في آخرها:

إليـك أمين الله نظـم قصيدة * إمـامية تزهو بحسن صفات

عـلي بن حماد دعاها فأقبلت * وهمـته مـن أعظم الهممات

شبـيه لما قال الخزاعي دعبل * [ تـضمنه الرحمن بالغرفات ]

[ مدارس آيات خـلت من تلاوة * ومهبط وحي مقفر العرصات ]

12 بقـاع في البقـيع مقـدسات * وأكنـاف بطيـبة طيـبـات 95

13 دعـني أنـوح وأسعد النواحا * مثـلي بكى يوم الحسين وناحا 28

14 أرى الصبر يفنى والهموم تزيد * وجـسمي يـبلى والسقام جديد 43

15 ماضر عهد الصبى لو أنه عادا * يومـا يزودنـي من طيبة زادا 86

جارى بها السيد إسماعيل الحميري في قصيدة له أولها:

طاف الخيال علينا منك عبادا * ...

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 4  صفحه : 170
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست