responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 3  صفحه : 98

وقوله : أعوذ بالله من معضلة ولا أبو حسن لها [1] .

وقوله : أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم يا أبا الحسن [2] .

وقوله : أعوذ بالله أن أعيش في قوم ليس فيهم أبو الحسن [3] .

وقوله : أللهم لا تنزل بي شديدة إلا وأبو الحسن إلى جنبي [4].

وقوله : لا بقيت لمعضلة ليس لها أبو الحسن. ترجمة علي بن أبي طالب ص 79.

م وقوله : لا أبقاني الله إلى أن أدرك قوما ليس فيهم أبو الحسن.

حاشية شرح العزيزي 2 ص 417، مصباح الظلام 2 ص 56 ] وقال سعيد بن المسيب :

كان عمر يتعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن [5] .

وقال معاوية : كان عمر إذا أشكل عليه شئ أخذه منه [6].

م ولما بلغ معاوية قتل الإمام قال : لقد ذهب الفقه والعلم بموت ابن أبي طالب. أخرجه أبو الحجاج البلوي في كتابه (ألف باء) ج 1 ص 222 ].

ثم الإمام السبط الحسن الزكي فإنه قال في خطبة له : لقد فارقكم رجل بالأمر لم يسبقه الأولون ولا يدركه الآخرون بعلم [7].

وقال ابن عباس حبر الأمة : والله لقد اعطي علي بن أبي طالب تسعة أعشار العلم، وأيم الله لقد شارككم في العشر العاشر [8].


[1] تاريخ ابن كثير 7 ص 359، الفتوحات الإسلامية 2 ص 306.

[2] الرياض النضرة 197، منتخب كنز العمال هامش مسند أحمد 2 ص 352.

[3] فيض القدير 4 ص 357، م - قال : أخرج الدار قطني عن أبي سعيد أن عمر كان يسأل عليا عن شيئ فأجابه فقال عمر :

أعوذ بالله.. الخ).

[4] أخرجه ابن البختري كما في الرياض 2 ص 194.

[5] أخرجه أحمد في المناقب، ويوجد في الاستيعاب هامش الإصابة 3 ص 39، م - صفة الصفوة 1 ص 121) الرياض النضرة 2 ص 194، تذكرة السبط 85، طبقات الشافعية للشيرازي 10، الإصابة 2 ص 509، الصواعق 76، فيض القدير 4 ص 357، م - إلف باء 1 ص 222).

[6] مناقب أحمد، الرياض النضرة 2 ص 195.

[7] أخرجه م - أحمد كما في تاريخ ابن كثير 7 ص 332، و) أبو نعيم في الحلية 1 ص 65، وابن أبي شيبة كما في ترتيب جمع الجوامع 6 ص 412، م - وأبو الفرج ابن الجوزي في صفة الصفوة 1 ص 121).

[8] الاستيعاب 3 ص 40، الرياض 2 ص 194، مطالب السئول 30.

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 3  صفحه : 98
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست