responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 3  صفحه : 74

2 - محمد بن زكريا مولى بني غلاب المتوفى 298، له كتاب أخبار زيد.

3 - الحافظ أحمد بن عقدة المتوفى 333، له كتاب من روى أخبار زيد ومسنده.

4 - عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى 368، له كتاب أخبار زيد.

5 - محمد بن عبد الله الشيباني المتوفى 372، له كتاب فضايل زيد.

6 - الشيخ الصدوق أبو جعفر القمي المتوفى 381، له كتاب في أخباره.

7 - ميرزا محمد الاسترابادي صاحب الرجال الكبير.

8 - السيد عبد الرزاق المقرم.

أحد أعلام العصر المنقدين المكثرين من التأليف في المذهب، على تضلعه في العلم، وقدمه في الشرف، واحتوائه للمآثر الجليلة، و من مهمات تآليفه وأوفرها فائدة كتاب الإمام السبط المجتبى، وكتاب حياة الإمام السبط الشهيد ومقتله، وكتاب السيدة سكينة، ورسالة في علي بن الحسين الأكبر، وكتاب زيد الشهيد، وكتاب في تنزيه المختار بن أبي عبيد الثقفي طبع مع كتاب زيد، و كتاب أبي الفضل العباس بن أمير المؤمنين.

إلى غيرها من كتابات ورسائل قد جمع فيها وأوعى وأتى بما خلت عنه زبر الأولين فحياه الله ووفقه للخير كله.

القول الفصل :

هذا زيد ومقامه وقداسته عند الشيعة جمعاء، فلست أدري أين يكون إذن مقيل قول ابن تيمية من مستوى الحقيقة :

إن الرافضة رفضوا زيد بن علي بن الحسين ومن والاه وشهدوا عليه بالكفر والفسق؟![1] وتبعه على هذه الهفوة السيد محمود الآلوسي في رسالته المطبوعة في كتاب (السنة والشيعة) ص 52 وقال :الرافضة مثلهم كمثل اليهود الرافضة يبغضون كثيرا من أولاد فاطمة رضي الله عنها بل يسبونهم كزيد بن علي، وقد كان في العلم والزهد على جانب عظيم.

وأخذ عنه القصيمي هذه الأكذوبة وذكرها في كتابه (الصراع بن الاسلام والوثنية).

ذكر هؤلاء عزوهم المختلق هذا إلى الشيعة في عداد مساويهم فشنوا عليهم الغارات، ألا من يسائلهم عن أن الشيعة متى لهجت بهذه ؟ ! ومن ذا الذي حكاها ؟ !


[1] منهاج السنة 2 ص 126.

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 3  صفحه : 74
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست