نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني جلد : 3 صفحه : 184
في سننه، القرماني في تاريخه هامش (الكامل) 1 ص 216، الشنقيطي في (الكفاية) 35 وصححه.
م ـ والعجلي في كشف الخفاء 2 ص 382 عن مسلم. والترمذي. والنسائي. وابن ماجة، وقد صدقه بدر الدين بن جماعة حين قال ابن حيان أبو حيان الأندلسي : قد روى علي قال : عهد إلي النبي.. الخ.
هل صدق في هذه الرواية ؟ ! فقال له ابن جماعة : نعم. فقال : فالذين قاتلوه وسلوا السيوف في وجهه كانوا يحبونه أو يبغضونه ؟ !. الدرر الكامنة 4 ص 208 ].
صورة أخرى:
عن أمير المؤمنين : لعهد النبي (صلى الله عليه وسلم) إلي : لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق.
* (مصادرها) *
أخرجه أحمد في مسنده 1 ص 95، 138. الخطيب في تاريخه 14 ص 426. النسائي في سننه 8 ص 117، وفي خصايصه 27، أبو نعيم في (الحلية) 4 ص 185 بعدة طرق وفي إحدى طرقه : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة وتردى بالعظمة أنه لعهد النبي الأمي (صلى الله عليه وسلم) إلي... إلخ. وقال : هذا حديث صحيح متفق عليه، ابن عبد البر في الاستيعاب 3 ص 37 وقال : روته طائفة من الصحابة، ابن أبي الحديد في شرحه 2 ص 284 وقال : هذا الخبر مروي في الصحاح.
وقال في ج 1 ص 364 : قد اتفقت الأخبار الصحيحة التي لا ريب فيها عند المحدثين على أن النبي قال له : لا يبغضك إلا منافق، ولا يحبك إلا مؤمن، شيخ الاسلام الحموي في الباب ال 22، الهيثمي في مجمع الزوائد) 9 ص 133. السيوطي في جامعه الكبير كما في ترتيبه 6 ص 152، 408 من عدة طرق، ابن حجر في (الإصابة) 2 ص 509 .
صورة ثالثة :
قال أمير المؤمنين ((عليه السلام)): لو ضربت خيشوم المؤمن بسيفي هذا على أن يبغضني ما أبغضني، ولو صببت الدنيا بجماتها على المنافقين على أن يحبني ما أحبني، وذلك أنه قضي
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني جلد : 3 صفحه : 184