responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 2  صفحه : 314

الذي خلقته من طينتك وجعلته وزيرك وأبي سبطيك السيدين الشهيدين الطاهرين المطهرين سيدي شباب الجنة : وزوجته خير نساء العالمين، أنت شجرة وعلي غصنها وفاطمة ورقها والحسن والحسين ثمارها، خلقتهما من طينة عليين وخلقت شيعتكم منكم، إنهم لو ضربوا على أعناقهم بالسيوف ما ازدادوا لكم إلا حبا .

قلت : يا رب ومن الصديق الأكبر ؟ ! قال : أخوك علي بن أبي طالب .

أخرجه القرشي في " شمس الأخبار " ص 33 .

5 - عن علي (عليه السلام)أنه قال : أنا عبد الله وأخو رسوله وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كذاب مفتري، لقد صليت قبل الناس سبع سنين . أخرجه ابن أبي شيبة بسند صحيح . والنسائي في " الخصايص " ص 3 بسند رجاله ثقات . وابن أبي عاصم في " السنة " . والحاكم في " المستدرك " 3 ص 112 وصححه . وأبو نعيم في " المعرفة " . وابن ماجة في سننه 1 ص 57 بسند صحيح . والطبري في تاريخه 2 ص 213 بإسناد صحيح . والعقيلي . والخلعي . وابن الأثير في " الكامل " 2 ص 22 . و ابن أبي الحديد في شرح النهج 3 ص 257 . ومحب الدين الطبري في " الذخاير " ص 60، و " الرياض " 2 ص 155 و 158 و 167 . والحموي في " الفرايد " في الباب التاسع والأربعين . والسيوطي في " الجمع " كما في ترتيبه 6 ص 394 . وفي طبقات الشعراني 2 ص 55 : قال علي رضي الله عنه : أنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كاذب.

6 - عن معاذة قالت : سمعت عليا وهو يخطب على منبر البصرة يقول : أنا الصديق الأكبر آمنت قبل أن يؤمن أبو بكر وأسلمت قبل أن يسلم أبو بكر . أخرجه ابن قتيبة في " المعارف " ص 73 . وابن أيوب . والعقيلي .

ومحب الدين في " الذخاير " ص 58، و " الرياض " 2 ص 155، و 157، وذكره ابن أبي الحديد في شرح النهج 3 ص 251، 257، والسيوطي في جمع الجوامع كما في ترتيبه 6 ص 405 .

* (قوله) * :

إسماهما قرنا على سطر * بظـل العـرش راتـب

أشار إلى حديث كتابة أسماء فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها في ظل العرش وقد كتبت على باب الجنة كما أخرجه الخطيب البغدادي في تأريخه 1 ص 259 عن

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 2  صفحه : 314
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست