responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 10  صفحه : 322

راجع الإمامة والسياسة 1: 20 ، 71 ، 72 ، 77 ، 78 ، كتاب صفين 34 ، 38 ، 58 ، 59 ، 62 - 65 ط مصر ، كامل المبرد 1: 155 ، 157 ، العقد الفريد 2: 233 . وفي ط 284 ، نهج البلاغة 2: 7 ، 8 ، 30 ، 35 ، 98 ، شرح ابن أبي الحديد 1: 77 ، 136 ، 248 ، 252 و ج 3: 300 ، 302 ، صبح الأعشى 1: 229 ، نهاية الإرب 7: 233 . ومر بعض هذه الكتب بتمامه في هذا الجزء .

قال الأميني: ألم تعلم أيها القارئ الكريم عقيب ما استشففت هذه الكتب المترددة بين إمام الحق ورجل السوء " معاوية " أنه حين يسر حسوا في ارتغاء محتجا بقتل عثمان تارة ، وبإيواء قاتليه تارة أخرى ، وبطلبه حقن الدماء كمن لا يبتغيه هو ، أنه كان لا يبتغي إلا الخلافة ؟ وأنه يعدو إليها ضابحا ، ويضحي دونها كل غال ورخيص ، ويهب دونها الولايات ، ويمنح تجاهها المنائح ، ويهب الرضائخ ، ويستهوي بها النفوس الخائرة ، ومهملجي نهمة الحاكمية ، ويستهين بيعة المهاجرين والأنصار ، وهم إلب واحد لبيعة إمام الهدى (صلوات الله عليه) ، ويحسبهم قد فارقوا الحق وخبطوا في العمى ، ويرجح كفة الشام على كفة عاصمة الاسلام ، وأهلوه هم الصحابة العدول من المهاجرين والأنصار ، على أنه ليس للطليق ابن الطليق أن يتدخل في شأن هم أثبتوا دعائمه،

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 10  صفحه : 322
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست