نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني جلد : 10 صفحه : 158
وسيد المسلمين ، وابن عم رسول رب العالمين ، وقد وليكم الطليق ابن الطليق ، يسومكم الخسف ، ويسير فيكم بالعسف ، فكيف تجهل ذلك أنفسكم ؟ أم طبع الله على قلوبكم وأنتم لا تعقلون ؟ . راجع ج 2: 93 ط 1 .
45 - من كتاب آخر لقيس إلى الرجل: تأمرني بالدخول في طاعتك طاعة أبعد الناس من هذا الأمر ، وأقولهم للزور ، وأضلهم سبيلا ، وأبعدهم من رسول الله وسيلة ، ولديك قوم ضالون مضلون ، طاغوت من طواغيت إبليس .
راجع ج 2: 88 ط 1 46 - كتب محمد بن أبي بكر إلى معاوية: بسم الله الرحمن الرحيم .
من محمد بن أبي بكر إلى الغاوي معاوية بن صخر .
سلام على أهل طاعة الله ممن هو مسلم لأهل ولاية الله .
على ذلك الجموع ، وتبذلان فيه المال ، وتحالفان فيه القبائل ، على ذلك مات أبوك ، و على ذلك خلفته ، والشاهد عليك بذلك من يأوي ويلجأ إليك من بقية الأحزاب ورؤس النفاق والشقاق لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، والشاهد لعلي مع فضله المبين ، وسبقه القديم ، أنصاره