responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 10  صفحه : 156

تاريخ الطبري 6: 24 ، كتاب صفين ص 445 .

36 - من خطبة له (عليه السلام)بصفين: وقد عهد إلي رسول الله (صلى اللّٰه عليه و آله) عهدا ، فلست أحيد عنه ، وقد حضرتم عدوكم ، وعلمتم أن رئيسهم منافق ابن منافق يدعوهم إلى النار ، وابن عم نبيكم معكم وبين أظهركم يدعوكم إلى الجنة وإلى طاعة ربكم ، والعمل بسنة نبيكم ، ولا سواء من صلى قبل كل ذكر ، لا يسبقني الصلاة مع رسول الله أحد وأنا من أهل بدر ، ومعاوية طليق ابن طليق ، والله إنا على الحق وإنهم على الباطل ، فلا يجتمعن على باطلهم ، وتتفرقوا عن حقكم حتى يغلب باطلهم حقكم ، قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ، فإن لم تفعلوا يعذبهم بأيدي غيركم .

كتاب صفين ص 355 ، شرح ابن أبي الحديد 1: 503 ، جمهرة الخطب 1: 178 .

37 - من خطبة له (عليه السلام): أما بعد: فإن الله قد أحسن بلاءكم ، وأعز نصركم فتوجهوا من فوركم هذا إلى معاوية وأشياعه القاسطين ، الذين نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون . الإمامة والسياسة 1: 110 ، تاريخ الطبري 6: 51 ، مروج الذهب 2: 38 ، شرح ابن أبي الحديد 1: 179 ، جمهرة الخطب 1: 231 .

38 - من خطبة له (عليه السلام)يستنفر الناس لقتال معاوية: يا أيها الناس استعدوا لقتال عدو في جهادهم القربة إلى الله عز وجل ودرك الوسيلة عنده ، قوم حيارى عن الحق لا يبصرونه ، موزعين بالجور والظلم لا يعدلون به ، جفاة عن الكتاب ، نكب عن الدين ، يعمهون في الطغيان ، ويتسكعون في غمرة الضلال ، فأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ، وتوكلوا على الله وكفى بالله وكيلا .

كتاب صفين ، تاريخ الطبري 6: 51 ، الإمامة والسياسة 1: 110 ، شرح ابن أبي الحديد 1: 179 .

39 - من خطبة له (عليه السلام)لما رفع أهل الشام المصاحف على الرماح: عباد الله إني أحق من أجاب إلى كتاب الله ولكن معاوية وعمرو بن العاص وابن أبي معيط وحبيب بن مسلمة وابن أبي سرح ليسوا بأصحاب دين ولا قرآن ، إني أعرف بهم منكم ، صحبتهم أطفالا ، وصحبتهم رجالا ، فكانوا شر أطفال وشر رجال ، إنها كلمة حق يراد بها الباطل ،

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 10  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست