responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 1  صفحه : 277

عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب قال: أقبلنا مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في حجه حتى إذا كنا بين مكة والمدينة نزل النبي فأمر مناديا بالصلاة جامعة قال: فأخذ بيد علي فقال: ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قالوا: بلى .

قال: فهذا ولي من أنا وليه، أللهم ؟ وال من والاه، وعاد من عاداه، من كنت مولاه فعلي مولاه .

ينادي رسول الله بأعلى صوته، فلقيه عمر بن الخطاب بعد ذلك فقال: هنيئا لك يا بن أبي طالب ؟ أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة .

وبالاسناد المذكور عن الحافظ أبي بكر البيهقي عن الحافظ أبي عبد الله الحاكم عن أبي يعلى الزبير بن عبد الله الثوري [1] عن أبي جعفر أحمد بن عبد الله البزاز عن علي بن سعيد عن ضمرة عن ابن شوذب .

إلى آخر الحديث المذكور من طريق الخطيب البغدادي ص 232، 233 سندا ومتنا .

23 - أبو الفرج ابن الجوزي الحنبلي المتوفى 597 ، أخرج في مناقبه من طريق أحمد بن حنبل بالإسناد عن البراء بن عازب بلفظه المذكور .

24 - فخر الدين الرازي الشافعي المتوفى 606 ، رواه في تفسيره الكبير 3 ص 636 وفي طبعة 443 بلفظ مر ص 219 .

25 - أبو السعادات مجد الدين ابن الأثير الشيباني المتوفى 606 ، قال في (النهاية) 4 ص 246 بعد عد معاني المولى: ومنه الحديث: من كنت مولاه فعلي مولاه .

إلى أن قال: وقول عمر لعلي: أصبحت مولى كل مؤمن .

26 - أبو الفتح محمد بن علي النطنزي ، أخرج في كتابه - الخصايص العلوية - بإسناده حديث أبي هريرة بلفظه المذكور من طريق الخطيب البغدادي ص 232 .

27 - عز الدين أبو الحسن ابن الأثير الشيباني المتوفى 630 ، أخرجه بإسناده عن البراء بن عازب بلفظ مر ص 178 .

28 - الحافظ أبو عبد الله الكنجي الشافعي المتوفى 658 ، قال في كفاية الطالب ص 16: أخبرنا الحافظ يوسف بن خليل الدمشقي بحلب، قال: أخبرنا الشريف أبو المعمر محمد بن حيدرة الحسيني الكوفي ببغداد .

وأخبرنا أبو الغنايم محمد بن علي بن ميمون


[1] كذا في المناقب .

وفي فرايد الحموي: النوري، وفي تاريخ الخطيب: التوزي راجع ص 106 .

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 1  صفحه : 277
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست