responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 1  صفحه : 124

أبو الحجاج المزي [1] الشافعي المتوفى 742 ترجمه السبكي في طبقاته ج 6 ص 251 - 267 وقال: شيخنا واستادنا وقدوتنا الشيخ جمال الدين أبو الحجاج المزي حافظا زماننا، حامل راية السنة والجماعة، والقائم بأعباء هذه الصناعة، والمتدرع بجلباب الطاعة، إمام الحفاظ، إلخ، وذكره ابن كثير في تاريخه ج 14 ص 191، وابن حجر في الدرر الكامنة ج 4 ص 457 - 461، وحكى عن ابن سيد الناس أنه قال: وجدت بدمشق من أهل العلم الإمام المقدم والحافظ الذي فاق من تأخر من أقرانه ومن تقدم، أبا الحجاج، بحر هذا العلم الزاخر وحبره القائل: كم ترك الأول للآخر، أحفظ الناس للتراجم وأعلمهم بالرواة . إلى آخر الثناء عليه ، روى الحديث في تهذيب الرجال، مر عنه ص 14 و 18 و 21 و 35، ورواه في تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف عن الترمذي والنسائي بإسنادهما عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم بالسند واللفظ المذكورين ص 30 وعن ابن ماجة بالسند واللفظ المذكورين في ص 39 عن عبد الرحمن عن سعد .

260 - الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي الشافعي المتوفى 748 ترجمه الجزري في طبقات القراء ج 2 ص 71 وقال: أستاذ ثقة كبير (إلى أن قال): واشتغل بالحديث وأسماء رجاله فبلغت شيوخه في الحديث وغيره ألفا، وذكره السبكي في طبقاته ج 5 ص 216 - 219 وأثنى عليه وبالغ وأطنب، وذكره ابن كثير في تاريخه ج 14 ص 225 وقال: الحافظ الكبير مؤرخ الاسلام وشيخ المحدثين، قد ختم به شيوخ الحديث وحفاظه، وترجمه ابن حجر في الدرر ج 3 ص 336 - 38 وقال: مهر في فن الحديث وجمع تاريخ الاسلام فأربى فيه على من تقدم بتحرير أخبار المحدثين خصوصا، ثم ذكر تآليفه وأثنى عليها ، أفرد كتابا في حديث الغدير كما يأتي في المؤلفين فيه، ومر عنه ص 32 و 35 و 41 و 55 .

261 - نظام الدين حسن بن محمد القمي النيسابوري صاحب التفسير الكبير المسمى بغرائب القرآن المطبوع غير مرة بمصر وإيران ، رواه في تفسيره، راجع ص 19 و 43 و 52، ويأتي عنه حديث نزول آية التبليغ في علي (عليه السلام) حول واقعة الغدير .


[1] نسبة إلى مزة بالتشديد: قرية قرى دمشق .

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 1  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست