responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العوالم، الإمام الحسين نویسنده : البحراني، الشيخ عبد اللّه    جلد : 1  صفحه : 343
عزوجل لما خلق النور خلقه يوم الجمعة في تقديره في أول يوم من شهر رمضان، وخلق الظلمة في يوم الاربعاء يوم عاشوراء في مثل ذلك اليوم، يعني (يوم) العاشر من شهر المحرم في تقديره، وجعل لكل منهما شرعة ومنهاجا إلى آخر الخبر. 1 4 - أمالي الطوسي: بإسناده عن معاوية بن وهب قال: كنت جالسا عند جعفر بن محمد عليهما السلام إذ جاء شيخ قد انحنى من الكبر، وساق الكلام كما يجئ في باب مجئ الحسين عليه السلام مع جده إلى المحشر في آخر أبواب هذا الكتاب، وقال في آخره: قال الصادق عليه السلام للشيخ: يا شيخ ذاك دم يطلب الله تعالى به، ما اصيب ولد فاطمة ولا يصابون بمثل الحسين عليه السلام، ولقد قتل عليه السلام في سبعة عشر من أهل بيته نصحوا لله وصبروا في جنب الله، فجزاهم الله أحسن جزاء الصابرين - الخبر -. 2 الكتب: 5 - قال ابن شهر اشوب وصاحب المناقب ومحمد بن أبي طالب: اختلفوا في عدد المقتولين من أهل البيت عليهم السلام فالاكثرون على أنهم كانوا سبعة و عشرين، سبعة من بني عقيل: مسلم المقتول بالكوفة، وجعفر و عبد الرحمان ابنا عقيل، و محمد بن مسلم، و عبد الله بن مسلم، وجعفر بن محمد بن عقيل، ومحمد بن أبي سعيد ابن عقيل، - وزاد ابن شهر اشوب: عونا ومحمدا ابني عقيل - وثلاثة من ولد جعفر بن أبي طالب: محمد بن عبد الله بن جعفر، وعون الاكبر بن عبد الله، وعبيدالله بن عبد الله، ومن ولد علي عليه السلام تسعة: الحسين عليه السلام، والعباس، ويقال: وابنه محمد ابن العباس، وعمر بن علي، وعثمان بن علي، وجعفر بن علي، وإبراهيم بن علي، و عبد الله بن علي الاصغر، ومحمد بن علي الاصغر، وأبو بكر شك في قتله، وأربعة من بني الحسن عليه السلام: أبو بكر، و عبد الله، والقاسم، وقيل: بشر، وقيل: عمرو كان صغيرا، وستة من بني الحسين عليه السلام مع اختلاف فيه: علي الاكبر، وإبراهيم، و عبد الله، ومحمد، وحمزة، وعلي، وجعفر، وعمر، وزيد، وذبح عبد الله في حجره، ولم 1 - مصباح المتهجد ص 547 والبحار: 45 / 63 ح 3. 2 - 1 / 162 والبحار: 45 / 313 ح 14.


نام کتاب : العوالم، الإمام الحسين نویسنده : البحراني، الشيخ عبد اللّه    جلد : 1  صفحه : 343
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست