بأنه لا دلالة لدليله عليها. 249
نقل ابن حجر تفضيل أبى بكر على سائر هذه الأمة ثمّ عمر ثمّ عثمان ثمّ على. 255
ادعاء ابن حجر أن أبا بكر و عمر أفضل من سائر هذه الأمة. 257
نقل اختلاف علماء أهل السنة في خصوص الإجماع. 261
في عدم جواز القياس في الدين و في تعريف معنى الإمامة. 262
بيان أن مسألة الإمامة من مسائل أصول الدين. 263
بيان أنّه لم ينعقد اجماع الكل على خلافة أبى بكر. 264
في جواب المصنّف (ره) عن استدلال ابن حجر على أفضلية الشيخين. 265
نقل ابن حجر أن عليا قال: «خير الناس بعد الرسول أبو بكر و عمر». 279
نقل ابن حجر أن عليا (ع) و الباقر (ع) كانا يحبان الشيخين. 280
استدلال ابن حجر بزعمه على صحة خلافة الشيخين. 281
في الجواب عما ذكر من كلام ابن حجر. 283
في ادعاء ابن حجر أن ليس للشيعة رواية و لا دراية. 294
نصيحة ابن حجر لمعشر الشيعة. 295
في الجواب عما ذكر من كلام ابن حجر. 296
ادعاء ابن حجر نزول آيات في أبى بكر. 302
فى الجواب عما ذكر من ادعاء ابن حجر. 303
ادعاء ابن حجر نزول «وَ اللَّيْلِ إِذا يَغْشى إلخ» في أبى بكر. 306
في الجواب عما ذكر من ادعاء ابن حجر و عن ادعاء آخر له أيضا. 307
في أن قوله تعالى «ثانِيَ اثْنَيْنِ إلخ» لا يدلّ على فضيلة لابى بكر. 308
ادعاء ابن حجر أن المراد من «صَدَّقَ بِهِ» في الآية أبو بكر. 310
بيان أن المراد من «صَدَّقَ بِهِ» عليّ عليه السلام لا أبو بكر. 311
في الجواب عن ادعاء ابن حجر نزول آيات في أبى بكر. 314
في الجواب عن ادعاء ابن حجر ورود أحاديث في مدح أبى بكر. 322
في الجواب عن ادعاء الزمخشريّ أن كون أبى بكر ثاني اثنين في الغار شرف له. 327
في الجواب عن الأحاديث التي ادعى ابن حجر ورودها في مدح أبى بكر. 329
بيان موضوعية ما نقله ابن حجر ممّا يدلّ على فضيلة أبى بكر و عمر. 337
في أن أبا بكر و عمر لم يكونا و زيرين للنبى (ص). 338
ذكر القرائن على موضوعية حديث «هذان سيدا كهول أهل الجنة». 339
ختم الكتاب و ذكر سبب الاعراض عن التعرض لباقى ما في الصواعق من الأبواب 340