responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصوارم المهرقة نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 1  صفحه : 62

النبيل، سيف اللّه المسلول على أهل الالحاد و التضليل، فخر طائفة الشيعة، و حامى حوزة الشريعة، مشيد اركان الدين، و مروج مذهب الأئمّة الطاهرين، السيّد حامد حسين الهندى رضى اللّه عنه و أرضاه و جعل الجنة مسكنه و مأواه (ص 390- 391 من المجلد المذكور) أن لأحد من فضلاء أهل السنة كتابا في ردّ الصوارم سماه بتنبيه السفيه و عين عبارته فيه هذه «سيف اللّه ملتانى در تنبيه السفيه كه عبارت است از شبهات سخيفه او بر بعض مقامات صوارم و بمزيد جسارت آن را موسوم به «تنبيه السفيه» نموده گفته: مقدوح و مجروح بودن روات أهل سنت اگر مزعوم شيعه است پس چه اعتبار دارد كه از قبيل شهادة العدو على العدو است و اگر بر طريق أهل سنت است پس صريح البطلان است چه روات صحاح أهل سنت همه معدل و مزكى و أهل ديانت و تقوى بوده‌اند و نيز روايات اهل سنت در هر عصر و هر طبقه مشهور و معروف، و در محافل و مجالس و بر سر منابر مذكور و مدروس، با وصف اين شهرت و اين ظهور تلبيس و دخل و جعل و افترا إمكان عادى ندارد بخلاف روايات روافض كه مدام چون لته حيض مستور و مخفى مانده، بيشتر اين قسم روايات مجال تلبيس و دخل و جعل و افترا است» و نقله أيضا في الجزء الثاني من مجلدى حديث الغدير (ص 555) بهذه العبارة: «و سيف اللّه بن اسد اللّه ملتانى در تنبيه كه عين تمويه است گفته إلخ» أقول: ينقل السيّد المذكور (ره) في مواضع من العبقات من هذا الكتاب معبرا عنه بالتنبيه فمنها قوله بعيد ما مر ذكره (ص 392، س 15 من مجلد حديث الولاية) «و سيف اللّه بن اسد اللّه ملتانى (إلى أن قال في س 19) و هذه عبارته في التنبيه الذي هو عين التمويه» و منها قوله في مجلد حديث الطير (و هو المجلد الرابع من المنهج الثاني، من كتاب عبقات الأنوار) (ص 125، س 11) «و سيف اللّه بن اسد اللّه ملتانى در تنبيه كه عين تمويه است إلخ» و منها قوله في مجلد حديث التشبيه (و هو المجلد السادس من المنهج الثاني) (ص 263) «و از غرائب دهور آنست كه سيف اللّه ملتانى (إلى أن قال:) و هذه عبارة الملتانى‌

نام کتاب : الصوارم المهرقة نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 1  صفحه : 62
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست