تخرج على الفقيه الشيخ اميركا اللجيم و العلامة الشيخ عبد
الجبار الرازيّ[1] و السيّد قوام
الدين عليّ بن سيف النبيّ بن المنتهى من العلماء الصالحين ..
و السيّد نظام الدين
محمّد بن سيف النبيّ بن المنتهى صالح دين .. و السيّد مجد الدين محمّد بن الحسن الحسيني
عالم صالح .. و السيّد أحمد بن الحسن الحسيني نزيل الجبل .. و السيّد جلال الدين
محمّد بن حيدر بن مرعش الحسيني عالم بارع، و السيّد علاء الملك بن عبد القادر
الحسيني من علماء عهد السلطان الشاه طهماسب الصفوى
كل هؤلاء من فطاحل علماء
الشيعة و اعيانهم تجد تراجمهم في الفهرست للشيخ منتجب الدين. و جامع الأقوال. و
ايجاز المقال. و امل الامل. و اللؤلؤة و الرياض. و الروضات. و المستدرك. و وفيات
الاعلام. و غيرها.
و حيث تمّ لنا إلى هنا
نقل ترجمة صاحب العنوان من كتاب شهداء الفضيلة بعين عبارته آن أن نفى بما وعدناك
من نقل ترجمته بقلم ولده علاء الملك
[ترجمة القاضي بقلم
ولده علاء الملك]
فنقول: محصل ما ذكره
في الكتاب المشار إليه آنفا (محفل الفردوس)
[1] هو فقيه الاصحاب بالرى الشيخ عبد الجبار بن
عبد اللّه بن على المقرى قرأ عليه جمع كثير من علماء عصره و هو من تلامذة الامام
شيخ الطائفة ابى جعفر الطوسيّ المتوفّى سنة 460 عن خمس و سبعين سنة و قرأ على
العلمين الحجتين الشيخ حمزة السلار الديلميّ المتوفى في« خسرو شاه» من اعمال«
تبريز» سنة 448 او 463 و ابن البرّاج الشيخ عبد العزيز المتوفّى سنة 481.