responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصوارم المهرقة نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 1  صفحه : 127

أقول: له ولد يسمى بالسيّد على كما قال صاحب الرياض في آخر ترجمة القاضي (ره):

«و اعلم أن من اسباط هذا السيّد الفاضل السيّد عليّ بن السيّد علاء الدولة بن السيّد ضياء الدين نور اللّه الحسيني الشوشترى المرعشيّ و كان يسكن بالهند و لعله موجود الآن أيضا لانى وجدت في الهراة في جملة كتب المولى رضا المدرس في ديباجة كتاب شرح الصحيفة الكاملة بشرح ممزوج لا يخلو من طول و ترك شرح ديباجة الصحيفة و شرح من أول الأدعية، الموسوم بكتاب رياض العارفين الذي كان من تأليفات المولى شاه محمّد بن المولى محمّد الشيرازى الدارابى أن هذا السيّد قد كان من تلامذته، و أن المولى شاه محمّد المذكور لما ورد الى بلاد الهند و لم يكن لشرحه المذكور ديباجة أمر هو ذلك السيّد بكتابة ديباجة لذلك الشرح، و الظاهر أن المراد بالمولى شاه محمّد المذكور هو المولى الشاه محمّد الشيرازى المعاصر الساكن الآن بشيراز فانه قد رجع من الهند في قرب هذه الأوقات و لكن قد بالغ ذلك السيّد في وصف هذا المولى بالفضل و العلم بما لا مزيد عليه و نحن لم نجد هذا المولى بهذا الشأن فتأمل». اقول قد مر عند البحث عما يتعلق بمصائب النواصب ما له ربط بالمقام (ص 61، س 4) فراجع.

عم القاضي (ره) و ابناه‌

قد قرع سمعك فيما سبق (ص 13، س 9 و ص 14، س 7) أن للقاضي (ره) عما معنونا بعنوان الصدر فالاولى أن نشير الى شي‌ء من ترجمته هنا حتّى ينكشف الإبهام فنقول: صرح القاضي (ره) فيما نقلناه من ترجمة جده ضياء الدين نور اللّه بأن لجده هذا أخا لقبه و اسمه زين الدين على (انظر ص 105) و إليه يشير كلام صاحب تذكرة شوشتر في الفصل الحادي عشر (ص 37- 36) «و مير زين الدين على را يك پسر بود مير اسد اللّه كه در دولت صفويه به صدارت رسيد و قبل از او مير غياث الدين منصور شيرازى دشتكى صدر بود و چون به سعايت مفسدان فيما بين او و شيخ عليّ بن عبد العالى شقاق بهم رسيد و روزى در مجلس شاه طهماسب بينهما مكالمه واقع شد كه بتخطئه و تجهيل كشيد و

نام کتاب : الصوارم المهرقة نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 1  صفحه : 127
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست