وهو الذي لم تنته الجن [2] إذ سمعته حتى قالوا: (إنا سمعنا قرانا عجبا) [1 - الجن] من قال به صدق، ومن مال به محق [3] ومن حكم به هدي إلى صراط مستقيم.
قال: ثم أمسك علي رضي الله عنه وجلس.
ترجمة بني هاشم خالد بن يزيد من تاريخ دمشق ج 15، ص 174.
ورواه أيضا في ترجمة الرجل من تهذيب تاريخ دمشق: ج 5 ص 121.
ورواه أيضا في ترجمة عبد الله بن جعفر الضرير: ج 28 ص 89.
ورواه أيضا المسعودي في خوادث سنة [66] من مروج الذهب: ج 3 ص 96، ط بيروت عن الحارث الأعور، عن علي عليه السلام، ورواه أيضا ابن عبد ربه تحت الرقم: [15] من كتاب: (مخاطبة الملوك) من العقد الفريد: ج 1، ص 276 ط 1، وفي ط 2 في عنوان: (قولهم في حملة القرآن) من كتاب الياقوته في العلم: ج 2 ص 239.
ورواه أيضا ابن قتيبة في عيون الأخبار: ج 2 ص 133.
وقريبا منه رواه ابن حنبل بسند آخر تحت الرقم: [704] من مسنده: ج 2 ص 88، ورواه في تعليقه بسند آخر عن سنن الترمذي ج 4 ص 51 وعن فضائل القرآن - لابن كثير - ص 6 - 7.
أقول: ورواه أيضا الطبراني كما في مجمع الزوائد: ج 7 ص 164، وتقدم أيضا في المختار: [118] وتعليقه من ج 1، ص 381 عن مصادر.
[2] هذا هو الظاهر الموافق لما ذكره في أبواب فضائل القرآن من سنن الترمذي ج 11، ص 31، وفي الأصل: (لم تفقه الجن).