تهاونا بالقرآن، وجرأة على الرحمان ! ! ! حتى أني لو ائتمنت أحدكم على علاقة سوط لخان ! ! ! ولقد أعييتموني.
ثم رفع [عليه السلام] يده إلى السماء وقال: اللهم إني سئمت الحياة بين ظهراني هؤلاء القوم [3] وتبرمت الأمل، فأتح لي صاحبي [4] حتى استريح منهم ويستريحوا مني ولن يفلحوا بعدي.
الفصل: [45] من مختار كلامه عليه السلام في كتاب الإرشاد ص 148، وللكلام شواهد تقدم بعضها ويأتي بعض آخر.