هذا الموقف أناس لم يخلق الله آباءهم ولا أجدادهم بعد ! ! ! [2].
فقال الرجل: وكيف شهدنا قوم لم يخلقوا ؟ ! قال: بلى (هم) قوم يكونو في آخر الزمان يشركوننا فيما نحن فيه، وهم يسلمون لنا، فأولئك شركاؤنا فيما كنا فيه حقا حقا.
الحديث التاسع من باب انية من كتاب مصابيح الطلم من محاسن البرقي، ص 261، ورواه عنه في الحديث [5] من باب (تمنى الخيرات، ومن سن سنة عدل) من القسم الاني من المجلد 15، من بحار الأنوار ص 181 ط الكمباني.
ومن كلام له عليه السلام وقد مر على الخوارج وهم صرعى
قال المسعودي: ثم ركب (أمير المؤمنين عليه السلام) ومربهم وهم صرعى فقال: