responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السعادة نویسنده : المحمودي، الشيخ محمد باقر    جلد : 2  صفحه : 401

المذكور هنا رواه أحمد بن حنبل، تحت الرقم [1254] من كتاب المنسد.

ج 2 ص 307 ط 2 قال: حدثنا أبو نعيم، حدثنا اسرائيل، عن ابراهيم بن عبد الاعلى عن طارق بن زرياد... وساق المتمن باختلاف في بعض الالفاظ.

ورواه عنه في البداية ج 7 ص 291.

وفي الرواية المتقدمة عن البلاذري، عن عبد الله بن صالح، عن يحيى ابن آدم، عن رجل عن مجالد، عن الشعبي قال: فسار (علي عليه السلام) إليهم في المحرم سنة ثمان وثلاتين [3] فدعام، فاعتزل بعضهم فلم يقاتلوه، وبقي الآخرون فقاتلهم بالنهروان فقتلوا لتسع خلون من صفر، سنة ثمان ثلاثين، وقتل عبد الله بن وهب الراسي، قتله زياد بن خصفة، وهانئ ابن الخطاب الهمداني جميعا " - ويقال: چن شبث بن ربعي شاركهما على قتله، وكان شبث على مسيرة علي، وكان فيمن رجر عن التحكيم بعد محاجة ابن عباس المحكمة - وقتل شريح بن أبي أوفى، واعتزل ابن الكواء فلم يقاتل عليا "، وقتل حرقوص بن زهير، وقتل ذوالثدية وكانت في عضده شامة كهيثة الثدي.


[3] وقال اطبري في تاريخه: ج 4 ص 68: وكان غير أبي مخف يقول: كانت الوقعة بين علي وأهل النهر، سنة، 38، وهذا القول عليه أكثر أهل اسير.

وقال في ترجمة معاوية من تاريخ دمشق: ج 56 ص 56: وكان وردهم صفين لسبع ليال بقين من المحرم (كذا) سنة 37، ووافى الحكمان في أذرح بعد الحول في شعبان سنة 38، وبايع أهل الشام معاوية بالخلافة في ذي القعدة سنة 38.

وقال اليعقوبي في ختام وقعة النهروان من تاريخه: ج 2 ص 183: وكانت وقعة النهروان سنة تسع وثلاثين.

نام کتاب : السعادة نویسنده : المحمودي، الشيخ محمد باقر    جلد : 2  صفحه : 401
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست