responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرواشح السماوية نویسنده : المير داماد الأسترآبادي    جلد : 1  صفحه : 92
بالتشديد واليماني بالتخفيف كابرهيم بن عمر اليماني وغيره والتشديد فيه غلط ومنه الثمانى والرباعى بالتخفيف ويجب حذف تاء التأنيث فالسجدة الصلوتية والاموال الزكوتية والحروف الشفتية كلها الحن والصواب الصلوية والزكوية والشفهية أو الشفوية والجوهري ليس يستصوب في الاخير الا الشفهية بالهاء ويقول الشفوية بالواو كالشفتية بالتاء في الخطاء ومن القياس فتح المكسورة كنمرى ودؤلى في نمر ودئل وحذف ياء فعيلة كحنفي ومدنى إلى حنيفة والمدينة والفرضي إلى الفريضة الا ما كان مضاعفا أو معتل العين كشد يدي وطويلى وكذا فعيلة بالضم كجهنى في جهينة وعرنى في عرينة وهما قبيلتان واما فعيل بلا هاء فلا يغير كحنفي إلى الحنيف وكذلك فعيل بالضم كهذيلى إلى هذيل وشيبة الهذلى من بنى هذيل وله حديث معروف في دعاء التعقيب والقرشي في النسبة إلى قريش من الشاذ على خلاف القياس وكذا فعيل وفعيلة من المعتل كقصوى بضم القاف واموى بضم الهمزة إلى قصى وامية وابن بحينة الصحابي راوي حديث سجود السهو هو عبد الله بن مالك الاسدي نسب إلى امه وهى بحينة بنت الحارث بن المطلب على تصغير بحنه ضرب من النخل وقيل المراة العظيمة البطن والنسبة إليه بحنى وإذا نسب إلى الجمع رد إلى واحده فيق فرضى وصحفى ومسجدي للعالم بمسائل الفرايض وللذى يقرأ من الصحف ويلازم المساجد وانما يرد لان الغرض الدلالة على الجنس والواحد يكفى في ذلك وقد رايت في الكشاف الافاقى كما في كلام الفقهاء إذا ورد افاقى مكة يعنون به من هو خارج المواقيت والصواب فيه على المش افقي بضمتين وعلى ما عن


نام کتاب : الرواشح السماوية نویسنده : المير داماد الأسترآبادي    جلد : 1  صفحه : 92
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست