فاسقا ، ومحبا لمحبيهم ، وان كانوا فاسقين ومن شجون الحديث أن (هذا المكنون
هو الان عند بعض أهل كرمند قرية من نواحينا الى اصفهان ماهى ورفعته [١] أن رجلا من أهلها كان حمالا لمولانا أبى الحسن عند توجهه الى خراسان ، فلما
أراد الانصراف قال له : يا ابن رسول الله شرفني بشئ من خطك أتبرك به ، وكان الرجل
من العامة فأعطاه ذلك المكتوب) [٢].
٥٣ ـ وفى
دعائهم عليهم السلام اللهم انى أتوجه اليك بمحمد وآل محمد وأتقرب بهم اليك واقدمهم
بين يدى حوائجى ، اللهم (انى) [٣] ابرأ اليك من أعداء آل محمد وأتقرب اليك باللعنة عليهم [٤].
٥٤ ـ وقال
الصادق عليه السلام : كان أبى عليه السلام إذا احزبه أمر جمع النساء والصبيان (ثم)
[٥] دعا ، وأمنوا [٦].
٥٥ ـ وقال : ما
اجتمع أربعة قط على أمر واحد فدعوا (اللة) [٧] الا تفرقوا عن اجابة [٨].