وفاته رحمه اللّه:

توفى المترجم له بشيراز فى شهر ذى القعدة سنة 1120 ه و دفن بحرم الشاه چراغ أحمد ابن الإمام موسى بن جعفر عليه السلام عند جده غياث الدين المنصور صاحب المدرسة المنصورية.

قال الميرزا عبد اللّه الافندى فى (رياض العلماء) إنه توفى سنة 1118 ه و فى (سفينة البحار) للشيخ عباس القمى رحمه اللّه أنه توفى سنة 1119 ه؛ و فى آداب اللغة العربية لجرجى زيدان «ج 3- ص 285» أن وفاته سنة 1104 ه، و لكن الذى اختاره مشايخنا من أنها كانت سنة 1120 ه هو المعتضد بانه رحمه اللّه نفسه نص على قدومه الى أصبهان سنة 1117 ه و قال الشيخ على الحزين فى «التذكرة» إنّي أدركته بها سنين.

هذا، و توجد ترجمة لسيدنا المترجم له فى أمل الآمل، و رياض العلماء؛ و نسمة السحر «ج 2»، و تذكرة الشيخ على الحزين، و السوانح له أيضا؛ و نشوة السلافة لابن بشارة، و رياض الجنة للزنوزى، و تتميم أمل الآمل للسيد ابن شبانة و نجوم السماء «ص 176» و روضات الجنات «ص 412»؛ و مستدرك الوسائل «ج 3- ص 386»، و سفينة البحار «ج 2- ص 245»، و الذريعة، و معجم المطبوعات «ص 244»، و آداب اللغة العربية «ج 3- ص 285»، و مجلة المرشد العراقية «ج 1- ص 197»؛ و فى بعض أعدادها نشر شطر من شعره و ذكر أيضا فى كثير من المعاجم الرجالية، فراجعها.