[1] قال ابن الأثير في النهاية: 3/ 54: و منه
الحديث« الفتنة الصماء العمياء» هى التي لا سبيل الى تسكينها لتناهيها في دهائها،
لان الأصمّ لا يسمع الاستغاثة، فلا يقلع عما يفعله.
و قيل: هى كالحية الصماء التي لا
تقبل الرقى. و الصيلم: الداهية.
[2] قال الطريحى في مجمع البحرين: 6/ 214: و في
حديث غيبة القائم عليه السلام« لا بدّ من أن تكون فتنة يسقط فيها كل بطانة و
وليجة» البطانة: السريرة و الصاحب.
[7] هو راوى الحديث، و قد عده الشيخ في رجاله: 347
رقم 9 من أصحاب الكاظم عليه السلام و في ص 372 رقم 11 من أصحاب الرضا عليه السلام.
تجد ترجمته في معجم رجال الحديث: 5/ 90.
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 3 صفحه : 1168