وزنه
فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن
فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن.
قالوا و مثله موجود في كلام
نَبِيِّكُمْ مَعَ مَا رُوِيَ أَنَّهُ قَالَ: مَا أُبَالِي مَا أُتِيتُ إِنْ أُتِيْتُ تِرْيَاقاً أَوْ عُلِّقْتُ تَمِيمَةً أَوْ قُلْتُ الشِّعْرَ مِنْ قِبَلِ نَفْسِي[1].
ثُمَّ قَالَ يَوْمَ حُنَيْنٍ
أَنَا النَّبِيُّ لَا كَذِبَ
أَنَا ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ[2].
وَ قَالَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ لَمَّا قَالَ الْأَنْصَارُ
نَحْنُ الَّذِينَ بَايَعُوا مُحَمَّداً
عَلَى الْجِهَادِ مَا بَقِينَا أَبَداً
لَا عَيْشَ إِلَّا عَيْشُ الْآخِرَةِ
فَأَكْرِمِ الْأَنْصَارَ وَ الْمُهَاجِرَةَ[3].
وَ قَالَ أَيْضاً
غَيْرَ الْإِلَهِ قَطُّ مَا نَدِينَا
وَ لَوْ عَبَدْنَا غَيْرَهُ شَقِينَا
فَحَبَّذَا رَبّاً وَ حَبَّذَا دِيناً[4].
[1] رواه في عوالى اللئالى: 1/ 75 ح 150.
[2] أورده في مغازى الواقدى: 3/ 902، و البحار: 21/ 157 و ص 179.
[3] رواه الواقدى في المغازى: 2/ 452 و ص 453، و سيرة ابن كثير: 3/ 184 و ص 185، و هو جوابه صلّى اللّه عليه و آله للانصار، و زاد الواقدى في رواية:
اللّهمّ العن عضلا و القارة
فهم كلفونى أنقل الحجارة.
[4] أخرجه ابن كثير في السيرة النبويّة: 3/ 186 عن دلائل البيهقيّ بإسناده الى سلمان:
أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ضرب في الخندق و قال:
باسم اللّه و به هدينا
و لو عبدنا غيره شقينا
يا حبذا ربا و حبّ دينا.
.