responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 866

فَقَالَ الرَّاهِبُ هَكَذَا وَجَدْتُ فِي جَمِيعِ الْكُتُبِ وَ أَنَا أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ وَ أَنَّكَ وَصِيُّ مُحَمَّدٍ ثُمَّ قَالَ عَلِيٌّ ع وَ اللَّهِ لَوْ أَنَّ رَجُلًا مِنَّا قَامَ عَلَى جِسْرٍ ثُمَّ عُرِضَتْ عَلَيْهِ هَذِهِ الْأُمَّةُ لَحَدَّثَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ وَ أَنْسَابِهِمْ‌[1][2].

[فصل في أغرب معجزات الأئمة ع‌]

فصل‌

81- وَ عَنْ أَحْمَدَ وَ عَبْدِ اللَّهِ ابْنَيْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ أَبِيهِمَا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى‌ وَ كَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ‌[3] قَالَ كَشَطَ اللَّهُ لِإِبْرَاهِيمَ السَّمَاوَاتِ حَتَّى نَظَرَ إِلَى مَا فَوْقَ الْعَرْشِ وَ كُشِطَتْ لَهُ الْأَرْضُ حَتَّى رَأَى مَا تَحْتَ تُخُومِهَا وَ مَا فَوْقَ‌[4] الْهَوَاءِ وَ فَعَلَ بِمُحَمَّدٍ ص مِثْلَ‌


[1] كذا في المختصر، و في ه، م« و آبائهم».

[2] عنه مختصر البصائر: 119.

و رواه في الهداية الكبرى: 148 بإسناده الى الأصبغ بن نباتة نحوه.

و الصدوق في الأمالي: 155 ح 14 بإسناده الى حبيب بن الجهم، عنه البحار: 8/ 530( الطبعة الحجرية)، و ج 41/ 278 ح 4، و اثبات الهداة: 3/ 391 ح 253.

و في خصائص أمير المؤمنين: 17 بإسناده عن الحميري، عنه مدينة المعاجز: 82 ح 206.

و أورده في روضة الواعظين: 139 عن حبيب بن الجهم، و في ثاقب المناقب: 223( مخطوط) عن الجهم.

و أخرجه في مناقب آل أبي طالب: 2/ 291 نقلا عن أهل السير عن حبيب بن الجهم و أبى سعيد التميمى و النطنزى في الخصائص و الاعثم في الفتوح و الطبريّ في كتاب الولاية باسناد له عن محمّد بن القاسم الهمدانيّ و أبو عبد اللّه البرقي عن شيوخه عن جماعة من أصحاب عليّ عليه السلام، عنه مدينة المعاجز: 82 ح 205 و عن الأمالي و ثاقب المناقب.

[3] سورة الأنعام: 75.

[4]« رأى ما هو في» م.

نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 866
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست