و هذا الكلام منه ع عام
يتناول حال حياته و الحال التي بعد وفاته.
[1] رواه في عيون الأخبار: 2/ 130 ح 15 بإسناده
الى العسكريّ، عن آبائه، عن الحسين عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، عنه
البحار: 39/ 109 ح 14.
و في بشارة المصطفى: 196 بإسناده
الى أنس، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، عنه البحار:
39/ 110 ح 18.
و في المحتضر: 146 عن الصدوق
بإسناده الى الأعمش، عن جعفر بن محمّد، عن آبائه، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و
آله، عنه البحار: 45/ 228 ح 24، و عوالم العلوم:
17/ 475 ح 7.
و أورده في مناقب آل أبي طالب: 2/
73 عن مجاهد، عن ابن عبّاس، عنه البحار: 39/ 98 ح 10.
و أخرجه في كشف الغمّة: 1/ 139 عن
كفاية الطالب بإسناده الى أنس، عنه البحار:
39/ 109 ح 15.
[2] أورده في الفصول المختارة من العيون و
المحاسن: 2/ 80 عن زيد بن وهب، عنه البحار: 41/ 99.
و في مناقب آل أبي طالب: 2/ 79،
عنه البحار: 19/ 285 ح 27.
[3] لا يخفى أن هذا البيت للسيّد الحميري نظم فيه
قول أمير المؤمنين عليه السلام للحارث الهمدانيّ:« أما انه لا يموت عبد يحبنى
فتخرج نفسه حتّى يرانى حيث يحب، و لا يموت عبد يبغضنى فتخرج نفسه حتّى يرانى حيث
يكره» رجال الكشّيّ: 89.
و رواه في تفسير عليّ بن إبراهيم
القمّيّ: 593 بإسناده عن ابن سنان، عنه البحار: 6/ 180 ح 8، و مدينة المعاجز: 187
ضمن ح 512.-. و روى القصيدة في أمالي المفيد: 7 ضمن ح 3، و أمالي الطوسيّ: 2/ 240
بأسانيدهما الى الأصبغ بن نباتة، عنهما البحار: 6/ 180 ذ ح 7.
و في بشارة المصطفى: 5 بإسناده
الى الأصبغ بن نباتة.
و أخرجها في مدينة المعاجز: 185
عن أمالي الطوسيّ.
و القصيدة هي كما أوردها في أعيان
الشيعة: 3/ 426:
\sُ قول على لحارث عجب\z كم ثمّ اعجوبة له جملا\z يا حار همدان من يمت يرنى\z من
مؤمن أو منافق قبلا\z يعرفنى طرفه و أعرفه\z بعينه و اسمه و ما فعلا\z و أنت
عند الصراط تعرفنى\z فلا تخف عثرة و لا زللا\z أسقيك من بارد على ظمأ\z تخاله
في الحلاوة العسلا\z أقول للنار حين توقف للعر\z ض على جسرها ذرى الرجلا\z ذريه
لا تقربيه ان له\z حبلا بحبل الوصى متصلا\z هذا لنا شيعة و شيعتنا\z أعطانى
اللّه فيهم الاملا.\z\E
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 2 صفحه : 812