responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 675

قَالَ دَعَانِي بِاسْمٍ سُمِّيتُ بِهِ فِي صِغَرِي فِي بِلَادِ التُّرْكِ مَا عَلِمَهُ أَحَدٌ إِلَى السَّاعَةِ[1].

5- وَ مِنْهَا:

مَا قَالَ أَبُو هَاشِمٍ‌ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي الْحَسَنِ ع وَ هُوَ مُجَدَّرٌ فَقُلْتُ لِلْمُتَطَبِّبِ‌[2] آب گرفت ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيَّ وَ تَبَسَّمَ فَقَالَ تَظُنُّ أَلَّا يُحْسِنَ الْفَارِسِيَّةَ[3] غَيْرُكَ فَقَالَ لَهُ الْمُتَطَبِّبُ جُعِلْتُ فِدَاكَ تُحْسِنُهَا.

فَقَالَ أَمَّا فَارِسِيَّةُ هَذَا فَنَعَمْ قَالَ لَكَ احْتَمَلَ الْجُدَرِيُّ مَاءً[4].

6- وَ مِنْهَا:

مَا قَالَ أَبُو هَاشِمٍ‌ قَالَ‌[5] لِي أَبُو الْحَسَنِ ع وَ عَلَى رَأْسِهِ غُلَامٌ كَلِّمْ هَذَا الْغُلَامَ بِالْفَارِسِيَّةِ وَ أَعْرِبْ لَهُ فِيهَا.

فَقُلْتُ لِلْغُلَامِ ناف‌[6] تو چيست فَسَكَتَ الْغُلَامُ فَقَالَ لَهُ أَبُو الْحَسَنِ ع يَسْأَلُكَ عَنْ سُرَّتِكَ‌[7][8].

7- وَ مِنْهَا:

مَا رُوِيَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْأَشْتَرِ الْعَلَوِيِّ قَالَ‌ كُنْتُ مَعَ أَبِي عَلَى بَابِ الْمُتَوَكِّلِ وَ أَنَا صَبِيٌّ فِي جَمْعٍ مِنَ النَّاسِ مَا بَيْنَ طَالِبِيٍّ إِلَى عَبَّاسِيٍّ إِلَى جُنْدِيٍّ إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ وَ كَانَ إِذَا جَاءَ أَبُو الْحَسَنِ ع تَرَجَّلَ النَّاسُ كُلُّهُمْ حَتَّى يَدْخُلَ.


[1] أورده في مناقب ابن شهرآشوب: 3/ 512 عن أبي هاشم الجعفرى مختصرا، و ثاقب المناقب: 467( مخطوط) عن أبي هاشم.

و أخرجه في إعلام الورى: 359 عن كتاب أخبار أبى هاشم الجعفرى لابن عيّاش الجوهريّ عنه اثبات الهداة: 6/ 231 ح 29، و مدينة المعاجز: 544 ح 31.

و في البحار: 50/ 124 ح 1 عن إعلام الورى و مناقب ابن شهرآشوب.

[2]« للطبيب» م.

[3]« الفارسيّ» م.

[4] عنه البحار: 50/ 136 ح 18.

[5]« قال: قال» البحار.

[6]« نام» البحار.

[7]« ما اسمك» البحار.

[8] عنه البحار: 50/ 137 ح 19.

و يأتي نحوه في الباب الخامس عشر، الحديث 79.

نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 675
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست