responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 621

عِيَالًا[1] كَثِيراً وَ عَلَيَّ دَيْنٌ.

فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع دَيْنُكَ عَلَيَّ وَ عِيَالُكَ إِلَى عِيَالِي فَأَوْصَى فَمَا خَرَجْنَا مِنَ الْمَدِينَةِ حَتَّى مَاتَ وَ ضَمَّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع عِيَالَهُ إِلَيْهِ وَ قَضَى دَيْنَهُ وَ زَوَّجَ ابْنَهُ ابْنَتَهُ‌[2].

20- وَ مِنْهَا:

أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَجَّاجِ‌[3] قَالَ‌ كُنْتُ مَعَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع بَيْنَ مَكَّةَ وَ الْمَدِينَةِ وَ هُوَ عَلَى بَغْلَةٍ وَ أَنَا عَلَى حِمَارٍ وَ لَيْسَ مَعَنَا أَحَدٌ فَقُلْتُ يَا سَيِّدِي مَا عَلَامَةُ الْإِمَامِ قَالَ يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ‌[4] لَوْ قَالَ لِهَذَا الْجَبَلِ سِرْ لَسَارَ قَالَ فَنَظَرْتُ وَ اللَّهِ إِلَى الْجَبَلِ يَسِيرُ فَنَظَرَ إِلَيْهِ فَقَالَ إِنِّي لَمْ أَعْنِكَ‌[5].

21- وَ مِنْهَا:

أَنَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ مِهْزَمٍ الْأَسَدِيَّ قَالَ: قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ فَأَتَيْتُ بَابَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَسْتَفْتِحُهُ فَدَنَتْ جَارِيَةٌ لِتَفْتَحَ الْبَابَ فَقَرَصْتُ‌[6] ثَدْيَهَا وَ دَخَلْتُ‌


[1]« و ان عيالى عيالا» م.

[2] عنه اثبات الهداة: 5/ 410 ح 143، البحار: 46/ 184 ح 50، و مدينة المعاجز:

405 ح 179، و عنه البحار: 47/ 96 ح 110 و عن المناقب.

[3]« عبد اللّه بن الحجاج» م و عبد الرحمن بن الحجاج البجليّ مولاهم كوفيّ بياع السابرى عده الشيخ في رجاله: 230 رقم 126 من أصحاب الصادق عليه السلام، و في ص 353 رقم 2، عده من أصحاب الكاظم عليه السلام.

ترجم له السيّد الخوئي في معجم رجال الحديث: 9/ 315، و غيره.

[4]« ما يجب من عظم حقّ الامام قال: يا أبا عبد الرحمن» م.

و في ه« ما علامة الامام؟ قال: انه».

[5] عنه اثبات الهداة: 5/ 410 ح 144، و البحار: 47/ 101 ح 123.

و أورده في الصراط المستقيم: 2/ 188 ح 17 مرسلا و باختصار، عنه اثبات الهداة المذكور ص 460 ح 254.

[6]« ففركت» ه، م.

نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 621
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست