[3] عنه البحار: 47/ 98 ح 116 و عن مناقب آل أبي
طالب.
و أورده في الصراط المستقيم: 2/
187 ح 13، عنه اثبات الهداة: 5/ 460 ح 253.
[4] قال ابن الأثير في النهاية: 3/ 150: و في صفة
الصحابة« كأنّما على رءوسهم الطير» وصفهم بالسكون و الوقار، و انهم لم يكن فيهم
طيش و لا خفة، لان الطير لا تكاد تقع الأعلى شيء ساكن.
و ذكر أبى عكرمة في الامثال: 92،
قال: ... هم في غضهم أبصارهم، و هدوئهم، و اعظامهم له، بمنزلة من على رأسه طير،
فهو يخاف ان رفع رأسه أن يطير.
و ذكر المثل الميداني في مجمع
الامثال: 146، و غيرهم.
[5] النبط: قوم من العجم كانوا ينزلون بين
العراقين، سموا نبطا لاستنباطهم ما يخرج من الأرضين ثمّ استعمل في أخلاط الناس و
عوامهم و منه يقال:« كلمة نبطية» أي عاميّة.
[6] السقلب: جيل من الناس كانوا يتاخمون الخزر،
ثمّ انتشروا من هناك الى أقطار متعدّدة من اوربا. الواحد: سقلبى، و جمعها: سقالبة.
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 2 صفحه : 615