[1] عنه البحار: 41/ 202 ح 15 و ج 79/ 188 ح 24، و
مستدرك الوسائل: 18/ 151 ح 11 مثله عن الأصبغ بن نباتة.
و أخرج مثله في البحار: 40/ 281 ح
44 عن الروضة: 233، و الفضائل لابن شاذان ص 172 بالاسناد يرفعه الى الأصبغ.
و أخرجه في مدينة المعاجز: 104 ح
278 عن البرسى، بالاسناد و غيره يرفعه الى الأصبغ و أخرجه في اثبات الهداة: 5/ 70
ح 454 عن الفخر الرازيّ من علماء الستة في تفسيره الكبير الموسوم بمفاتح الغيب.
[6] عنه البحار: 22/ 368 ح 7 و ج 39/ 142 ح 7، و
عنه مدينة المعاجز: 94 ح 237 و عن البرسى نحوه.- و رواه ابن شاذان في الفضائل: 86
عن الامام شيخ الإسلام أبى الحسن بن عليّ بن محمّد المهدى في حديث طويل نحوه، عنه
البحار: 22/ 374 ح 13.
و للمصنف في حاشية نسخة« م»
تعليقة قال فيها:
يحكى أن بعض الخلفاء حضر زيارة
سلمان الفارسيّ و تذاكروا مجىء عليّ عليه السلام من المدينة الى المدائن إليه و
تغسيله إيّاه و رجوعه، و الصبح ما قرب.
فقال بعض من حضر: هذا من قول
الغلاة. فقام بعض ندمائه و قال للخليفة: ان أجزتنى قلت شيئا. فأجازه، فقال:
\sُ أنكرت ليلة اذ سار الوصى بها\z الى المدائن لما أن لها طلبا\z و غسل
الطهر سلمان و عاد الى\z عراص يثرب و الاصباح ما قربا\z و قلت ذلك من قول الغلاة و
ما\z ذنب الغلاة إذا لم يوردوا كذبا\z فأنت في آصف تقبل فيه بلا\z فى
حيدر أنا غال ان ذا عجبا\z ان كان أحمد خير المرسلين فذا\z خير
الوصيين و الا فالحديث هبا.\z\E
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 2 صفحه : 562