وَ الطُّيُورِ مَا لَا يُحْصَى وَ يُنْقَى[1] مِنْهَا كُلَّ يَوْمٍ وَ مِنَ الْغَدِ تَعُودُ مَمْلُوءَةً ذَرْقاً وَ لَا يُرَى عَلَى رَأْسِ قُبَّةِ الْعَسْكَرِيَّيْنِ وَ لَا عَلَى قِبَابِ مَشَاهِدِ[2] آبَائِهِمَا ع ذَرْقُ طَيْرٍ فَضْلًا عَلَى[3] قُبُورِهِمْ إِلْهَاماً لِلْحَيَوَانَاتِ وَ إِجْلَالًا لَهُمْ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ[4].
[1]« و ينفى» ط، مدينة المعاجز.
[2]« شيء و لا على بابها ذرق طير» ط.
[3]« عن» ط.
[4] عنه اثبات الهداة: 6/ 324 ح 77، و البحار: 50/ 275 ح 47، و مدينة المعاجز: 575 ح 91.