[1]« و جحد أو قال» البحار،« و جحد و قال»
المستدرك:
و قوله عليه السلام:« ثالث ثلاثة»
اشارة الى قوله تعالى في سورة المائدة: 73« لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ
قالُوا: إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ ...» قيل هو ردّ على النصارى
لاثباتهم قدم الاقنوم- أعنى الأصل- و قالوا: الاقانيم ثلاثة ...( مجمع البحرين
مادة ثلث).
[2] عنه كشف الغمّة: 2/ 429، و وسائل الشيعة: 18/
565 ج 40.
و البحار: 50/ 274 ح 46، و مستدرك
الوسائل: 2/ 291 ح 7، و ج 12/ 312 ح 11.
[3] المشهور بين الاصحاب كراهة تطويل المنارة أزيد
من سطح المسجد لئلا يشرف المؤذنون على الجيران ...، و المراد بالمقاصير: المحاريب
الداخلة( قاله المجلسيّ).
[4] أورده في غيبة الطوسيّ: 123 عن سعد بن عبد
اللّه عن داود بن القاسم الجعفرى، و في مناقب آل أبي طالب: 3/ 536 عن أبي هاشم، و
أخرجه في إعلام الورى: 373 من كتاب أحمد بن محمّد بن عيّاش، عن العطار، عن سعد و
الحميري معا عن الجعفرى، و في كشف الغمّة: 2/ 418 من كتاب الدلائل عن أبي هاشم.
و أخرجه في اثبات الهداة: 6/ 306
ح 48، و ج 7/ 15 ح 311 و البحار: 52/ 323 ح 32 عن غيبة الطوسيّ و في البحار: 50/
250 ح 3 عن المناقب و الغيبة و كشف الغمّة و إعلام الورى و في ج 83/ 376 ح 44 عن
كشف الغمّة و الغيبة.