responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 1  صفحه : 439

18- وَ مِنْهَا:

مَا رَوَى أَبُو سُلَيْمَانَ عَنِ الْمَحْمُودِيِ‌[1] قَالَ‌ كَتَبْتُ إِلَى أَبِي مُحَمَّدٍ أَسْأَلُهُ الدُّعَاءَ[2] بِأَنْ أُرْزَقَ وَلَداً.

فَوَقَّعَ رَزَقَكَ اللَّهُ وَلَداً وَ أَصْبَرَكَ عَلَيْهِ فَوُلِدَ لِي ابْنٌ وَ مَاتَ‌[3].

19- وَ مِنْهَا:

مَا رُوِيَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْهَمْدَانِيِ‌[4] قَالَ‌ كَتَبْتُ إِلَى أَبِي مُحَمَّدٍ أَسْأَلُهُ التَّبَرُّكَ بِأَنْ يَدْعُوَ[5] أَنْ أُرْزَقَ وَلَداً ذَكَراً مِنْ بِنْتِ عَمٍّ لِي فَوَقَّعَ رَزَقَكَ اللَّهُ ذُكْرَاناً فَوُلِدَ لِي أَرْبَعَةٌ[6].

20- وَ مِنْهَا:

مَا رُوِيَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ الْحَلَبِيِّ قَالَ: اجْتَمَعْنَا بِالْعَسْكَرِ وَ تَرَصَّدْنَا لِأَبِي مُحَمَّدٍ ع يَوْمَ رُكُوبِهِ فَخَرَجَ تَوْقِيعُهُ أَلَا لَا يُسَلِّمَنَّ عَلَيَّ أَحَدٌ وَ لَا يُشِيرُ إِلَيَّ بِيَدِهِ وَ لَا يُومِئُ أَحَدُكُمْ فَإِنَّكُمْ لَا تَأْمَنُونَ عَلَى أَنْفُسِكُمْ.


[1]« أبو سليمان المحمودى» البحار، و الظاهر أن المحمودى هو أحمد بن حماد المكنى بأبى على، المعدود في رجال الشيخ: 428 رقم 8 من أصحاب العسكريّ عليه السلام.

[2]« التبرك» م. و ما بعده كما في كشف، و اثبات، و البحار. فالموجود في« م» تتمة الحديث التالى الذي ذكر سنده- عن الهمدانيّ في- الحاشية، فحصل خلط بين الحديثين.

و أورد في الصراط المستقيم: 2/ 9 ما لفظه: أخبر عليه السلام المحمودى أنّه سيولد له ذكرانا، فولد له أربعة. فلاحظ.

[3] عنه كشف الغمّة: 2/ 418، و اثبات الهداة: 6/ 338 ح 108، و البحار: 50/ 269 ح 32.

[4] ذكره الشيخ في الفهرست: 301 رقم 656، و قال له كتاب، و عده في رجاله: 493 رقم 14 في من لم يرو عن الأئمّة عليهم السلام.

و قال ابن الغضائري: كانت لابيه وصلة بأبي الحسن عليه السلام.

تجد ترجمته في تنقيح المقال: 3/ 152 رقم 11079.

[5]« أن يدعو اللّه» كشف، و اثبات.

[6] عنه كشف الغمّة: 2/ 428، و اثبات الهداة: 6/ 338 ح 109، و البحار: 50/ 269 ح 33.

نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 1  صفحه : 439
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست