[1] عنه البحار: 46/ 31 ح 24، و العوالم: 18/ 57 ح
1، و عن مناقب ابن شهرآشوب:
3/ 286.
و أخرجه في رجال الكشّيّ: 121 ح
193 من خطّ جبريل بن أحمد بإسناده الى أبى الصباح، عنه الوسائل: 12/ 109 ح 3.
و عنه اثبات الهداة: 5/ 237 ح 28
و عن الخرائج.
و رواه الخصيبى في الهداية: 222
باسناد له الى أبى الصباح، عنه مدينة المعاجز: 314 ح 76 و عن المناقب و رجال
الكشّيّ. و عنه حلية الابرار: 2/ 29، و عن الخرائج و المناقب و أخرجه في البحار:
63/ 85 ح 41 عن الخرائج و المناقب و رجال الكشّيّ.
و أورده في الصراط المستقيم: 2/
181 ح 7 مرسلا و مختصرا.
[2] كذا في الخرائج و كشف الغمّة، و لم يثبت في
مصدر آخر ادعاء عبد اللّه بن على الإمامة كما أنّه لم يذكر في المصادر المعتمدة أن
الشيعة افترقت بعد وفاة الإمام عليّ بن الحسين و محمّد الباقر عليهما السلام.
و الثابت الصحيح أن الذي ادعى
الإمامة بعد استشهاد والده هو عبد اللّه بن جعفر الصادق عليه السلام الملقب
بالافطح، و المنسوبة إليه« الفرقة الفطحية».
و يؤيد ذلك رواية مناقب ابن
شهرآشوب، و دلائل الإمامة، و اثبات الوصية باسنادهم-.- عن أبي بصير، عن الصادق
عليه السلام أنّه أخبر ولده الكاظم عليه السلام أن عبد اللّه سيدعى الإمامة،
فليدعه، فان عمره قصير.
و عبد اللّه بن على الملقب ب«
الباهر» لجماله و حسنه ولى صدقات النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّ عليه
السلام، و قال عنه الباقر عليه السلام:« أما عبد اللّه فيدى التي أبطش بها».
و قال عنه الشيخ المفيد في
الإرشاد: 300:« كان فاضلا فقيها ...»
راجع رجال السيّد الخوئي: 10/
275.
[3] عنه البحار: 46/ 166 ح 9، و العوالم: 18/ 214 ح 1،
و اثبات الهداة: 5/ 245 ح 43.
و أخرجه في كشف الغمّة: 2/ 137 عن
دلائل الحميري باسناد له الى أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام، عنه البحار: 46/
269 ح 69، و اثبات الهداة: 5/ 264 ح 8.
و رواه في دلائل الإمامة: 163
بإسناده الى أبي بصير، عن العبد الصالح عليه السلام عنه مدينة المعاجز: 403 ح 168،
و ص 432 ح 23.
و أورده في اثبات الوصية: 192 عن
عليّ بن أبي حمزة الثمالى، عن أبي بصير، عن العبد الصالح، عنه اثبات الهداة: 5/
576 ح 147.
و أورده ابن شهرآشوب في المناقب:
3/ 251 عن أبي بصير، عنه البحار: 27/ 290 ح 4، و ج 47/ 127، و ص 255 ح 25، و مدينة
المعاجز: 314 ح 77.
و أورده في الصراط المستقيم: 2/
181 ح 8 مرسلا و مختصرا.
أقول: و في حاشية نسخة« م» أضاف
هذه العبارة، و سيأتي نصها في معجزات الباقر عليه السلام ذيل الحديث« 9»:
« قال: سيخرج أخى زيد بعد موتي، و
يدعو الرجال إلى نفسه، و يخلع ابني جعفرا، و لا يلبث إلّا ثلاثا حتّى يقتله، و
يصلب، و يحرق بالنار و يذرى بالريح و يمثّل به مثلة ما مثّل أحد قبله».
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 1 صفحه : 264