و قيل إن ابن الحنفية
إنما فعل ذلك إزاحة لشكوك الناس في ذلك
و في رواية أخرى إن الله أنطق
الحجر فقال يا محمد بن علي إن علي بن الحسين هو الحق الذي لا يعتريه شك لما علم من
دينه و صلاحه و حجة الله عليك و على جميع من في الأرض و من في السماء و مفترض
الطاعة فاسمع له و أطع فقال محمد سمعنا سمعنا[1] يا حجة الله في أرضه و
سمائه[2].
[2] عنه البحار: 46/ 29 ح 20، و العوالم: 18/ 77 ح
1.
و رواه الكليني في الكافي: 1/ 348
ح 5 بطريقين الى زرارة عن الباقر عليه السلام عنه اثبات الهداة: 3/ 292 ح 8، و ج
5/ 123 ح 8، و ص 170 ح 4، و ص 218 ح 4 و رواه في مختصر بصائر الدرجات: 170 بإسناده
الى الكليني.
و رواه في ص 14، و الصفار في
بصائر الدرجات: 502 ح 3، و ابن بابويه في الإمامة و التبصرة: 60 ح 49 باسنادهم
جميعا الى عليّ بن رئاب، عن أبي عبيدة الحذاء و زرارة عن أبي جعفر عليه السلام.
و رواه في دلائل الإمامة: 89
بإسناده الى الشيخ الصدوق بهذا الاسناد.
و رواه في ص 87 بإسناده الى أبي
بصير عن أبي عبد اللّه عليه السلام.-.- و أورده ابن نما في رسالة شرح الثأر عن أبي
بجير عالم الأهواز، عنه البحار: 45/ 347 و ج 46/ 22، و العوالم: 18/ 37 ح 1. و
أوردناه في الصحيفة السجّادية الجامعة دعاء 264( معدة للطبع). و أخرجه في إعلام
الورى: 258 عن نوادر الحكمة.
و أخرجه ابن شهرآشوب في المناقب:
3/ 288 عن الكامل لابن المبرد، عن أبي خالد الكابلى، و عن نوادر الحكمة، عنه
البحار: 46/ 113، و العوالم: 18/ 271 ح 1.
و أورده في عيون المعجزات: 71 عن
رشيد الهجرى و يحيى بن أم الطويل.
و في الاحتجاج: 2/ 46 مرسلا، و في
ثاقب المناقب: 299 عن أبي عبد اللّه عليه السلام و أخرجه في البحار: 46/ 111 ح 2 و
3 و 4، و العوالم: 18/ 271 ح 2 عن البصائر و الاحتجاج، و مختصر البصائر، و إعلام
الورى، و المناقب.
و في مدينة المعاجز: 297 ح 21 عن
أكثر المصادر المذكورة أعلاه.
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 1 صفحه : 258