روى هذه الفضيلة و المعجزة
الخاصّة و العامّة في كتبهم التاريخية، و في تفاسيرهم، ضمن سورة آل عمران: 61 آية
المباهلة بألفاظ مختلفة، و منها: الاختصاص: 109- 113 و تفسير فرات الكوفيّ: 14-
19، و روضة الواعظين: 196 و سعد السعود: 91- 94 و دعائم الإسلام: 1/ 17 و غيرها.
و في شواهد التنزيل: 1/ 124 ح
172، و فرائد السمطين: 1/ 377، و ابن عساكر: 1/ 207 و كفاية الطالب: 142، و مناقب
ابن المغازلي: 263 ح 310، و البداية و النهاية: 5/ 54 و جامع الترمذي: 5/ 225 ح
2999، و السنن الكبرى: 7/ 63، و ينابيع المودة: 224.
و للحديث مصادر عديدة، راجع بشأن
الحديث:
إحقاق الحقّ: 3/ 49- 76 و ج 9/
70- 91، و ج 14/ 131- 148 و ج 18/ 389- 391.
[3]« بنية» البحار، و ستأتى في الحديث. قال
الجزريّ في النهاية: 1/ 158:
في حديث البراء بن معرور« رأيت أن
لا أجعل هذه البنية منى يظهر» يريد الكعبة، و كانت تدعى بنية إبراهيم عليه السلام،
لانه بناها، و قد كثر قسمهم برب هذه البنية.
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 1 صفحه : 135