[2] في أمالي الطوسيّ( ره):« أن يبصر من الناس ما
يعمى عنه من نفسه».
[3] الجملة حال عن شخص، أي نظر إليه اللّه حالكونه
يبكى. و« طوبى» تأنيث« أطيب» أي راحة و طيب عيش حاصل له. و قال الطيبى:« طوبى»
فعلى من الطيب، قلبوا الياء واوا للضمة قبلها، قيل معناه أصيب خيرا على الكناية،
لان اصابة الخير تستلزم طيب العيش فأطلق اللازم و أريد الملزوم.
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 67