[1] هو محمّد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير
بن أعين، و الظاهر أن المراد بمحمّد بن الحسين هو أبو جعفر الزيات.
[2] هو محمّد بن يحيى الخزاز الكوفيّ الثقة، له
كتاب، عنه يحيى بن زكريا اللؤلؤي، يروى عن غياث بن إبراهيم أبى محمّد التميمى
الأسدى و يروى هو عن خارجة بن مصعب ابن خارجة الضبعى الخراسانيّ السرخسى المعنون
في تهذيب التهذيب.
[3] في المطبوعة:« تبيان العلم للجهال» قال
العلّامة المجلسيّ( ره):« و هذا دليل على سبق أخذ العهد على العالم ببذل العلم على
أخذ العهد على الجاهل بالتعلم أو بيان لصحته، و المراد أن اللّه خلق الجاهل من
العباد بعد وجود العالم كالقلم و اللوح و سائر الملائكة، و كخليفة اللّه آدم
بالنسبة الى أولاده».
[4] الظاهر كونه عبد المؤمن بن القاسم بن قيس بن
فهد الكوفيّ أبو عبد اللّه الأنصاريّ، أخو أبى مريم الأنصاريّ، و هو ثقة.
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 66