[1] كذا في المطبوعة و في جميع النسخ الخطية و في
البحار: جعلها اللّه.
[2] العول و التعصيب مسئلتان في فرائض الارث،
فالعول عبارة من قصور التركة عن سهام ذوى الفرائض و لن تقصر الا بدخول الزوج و
الزوجة، و هو في الشرع ضد التعصيب الذي هو توريث العصبة ما فضل عن ذوى السهام، و
هما باطلان عند الشيعة الإماميّة و في ذلك مسائل في كتاب الارث. و المراد هنا انه
ليؤتى كل ذى حقّ حقه و لم ينقص من نصيبه شيء.
[3] عال الرجل: كثر عياله، و لعلّ المراد هنا الفقر.
[4] لان الامام ميزان في تمييز الحق و الصواب عن
الباطل و الفساد، و انه يفصل بين الأمة فيما هم فيه يختلفون.
[5] الشعراء: 227 و الحديث يأتي بسند آخر في
المجلس الرابع و الثلاثين من الكتاب ان شاء اللّه.
[6] وزان« محمد» و قيل بكسر أوله وزان« مخنف» و لم
نجد في كتب الرجال« مخولا» الا مخول بن راشد الكوفيّ الحناط و هو عامى نسب الى
التشيع، و الظاهر هو غير هذا لما في أمالى ابن الشيخ في غير موضع« مخول بن
إبراهيم، عن الربيع ابن المنذر، عن أبيه، عن الحسين بن على- الخ» راجع أواخر
المجلس الرابع منه، و لم نجد أيضا« الربيع بن المنذر» فيما عندنا من كتب الرجال.
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 48