[1] قوله« يتأود» أي كان يتعطف في مشيته، يستقيم
صلبه مرة و يعوج أخرى، و في بعض نسخ البحار:« يتئد» أي يتثبت و يتأنى. و المحجن و
هكذا المحجنة كمنبر و مكنسة:
[2] الاوار بالضم: حرارة الشمس و حرارة العطش، و
الغليل: الحقد و الضغن و حرارة الحب و الحزن. و في البحار:« أوبا غليلا» و أوب
كفرح: غضب.
[3] في كشف الغمّة ص 123 و أمالي الطوسيّ 2/ 238
هكذا:« قال في شأنك و البلية من قبلك».
[4] أي غال في المحبة و المودة، و في بعض النسخ:«
مفرط منهم قال» أي مفرط أفرط في البغض و العداوة حتّى نال منك ما لا ينبغي لك.
[5] كذا في النسخ و البحار: و« مقتصد تال» أي
معتدل في المحبة يتلوك و يلحق بك كقوله عليه السّلام:« نحن النمرقة الوسطى بها
يلحق التالى و إليها يرجع الغالي». و في بعض النسخ: و« مقتصد قال» اىّ مبغض.
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 4