responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 284

المجلس الرابع و الثلاثون‌

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‌ مجلس يوم السبت السادس و العشرين من شعبان سنة عشرة و أربعمائة

1 حَدَّثَنَا الشَّيْخُ الْجَلِيلُ الْمُفِيدُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ أَدَامَ اللَّهُ حِرَاسَتَهُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْجِعَابِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ ابْنُ عُقْدَةَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِجَازِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ أَبِي الْوَرْدِ[1] عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع‌ لَا يَقِلُّ مَعَ التَّقْوَى عَمَلٌ وَ كَيْفَ يَقِلُّ مَا يُتَقَبَّلُ‌[2].

2 قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْمُقْرِي قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْأَحْوَصُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مِرْدَاسٍ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عِيسَى الرَّوَاسِيُ‌[3] قَالَ حَدَّثَنَا سَمَاعَةُ بْنُ مِهْرَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع قَالَ: إِنَّ مِنَ الْيَقِينِ أَلَّا تُرْضُوا النَّاسَ بِسَخَطِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَا تَلُومُوهُمْ عَلَى مَا لَمْ يُؤْتِكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنَّ الرِّزْقَ لَا يَسُوقُهُ حِرْصُ حَرِيصٍ وَ لَا تَرُدُّهُ كَرَاهِيَةُ كَارِهٍ وَ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ فَرَّ مِنْ رِزْقِهِ كَمَا


[1] لم نجده و لا راويه، و شيخه أحمد بن عبد العزيز كأنّه الجوهريّ المعروف صاحب كتاب السقيفة.

[2] تقدم في المجلس الرابع تحت رقم 2 بهذا السند و في المجلس الثالث و العشرين تحت رقم 24 بسند آخر.

[3] في أمالي الطوسيّ( ره)« محمّد بن الحسين بن عيسى الرواسى» و لم نجده بكلا العنوانين و كذا راويه.

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست