[2] كذا في المطبوعة فقط و هو اما نفس سليمان بن
داود المنقريّ لانه ملقب بالاصفهانى على ما في جامع الرواة، أو كونه القاسم بن
محمّد الأصفهانيّ المعروف بكاسام أو كاسولا الراوي عن سليمان كثيرا في الأصول
الأربعة و الثاني أظهر.
[3] أهل المعرفة يعبرون عن ذلك بحالة الانقطاع، و
يقولون: المراد من اسم اللّه الأعظم الذي إذا دعى اللّه به أجاب لا محالة، هذه
الحالة.