[1] كذا، و ركز الرمح غرزها في الأرض و لعله كناية
عن الخادع، و في البحار و امالى ابن الشيخ:« و زاكن» و هو المتفرس الفطن الذي يطلع
على الاسرار فيؤذى الناس. و الراقى: النفاث في العقد.
[2] أي أن أضاع و أتلف، و الضيعة في الأصل: المرة
من الضياع. و في أمالي الطوسيّ:
« المسألة و الضيقة، و العائلة، و
أعوذ بك من القيلة و الذلة».
[3] أورده العلّامة المجلسيّ( ره) في البحار ج 95
ص 180 الى 184 نقلا عن أمالي الطوسيّ( ره)، و فيه اختلاف يسير في بعض الألفاظ.
[4] هو العباس بن الفرج أبو الفضل الرياشى البصرى
النحوى المعنون في التقريب-- و تهذيب التهذيب. و قال الجزريّ في اللباب: قتل
بالبصرة أيّام العلوى البصرى صاحب الزنج سنة 257 و كان ثقة.
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 244