[1] يعني عثمان بن عفان الخليفة الاموى، و في
أمالي الطوسيّ و منقوله في البحار:
« على الدين بزعمهما».
[2] في أمالى ابن الشيخ« قال: حدّثنا جندل بن والق
التغلبى قال: حدّثنا محمّد بن محمّد بن عمر المازنى عن أبي زيد». و أمّا جندل بن
والق فهو معنون في التهذيب و التقريب، و اما محمّد المازنى فلم نجده بكلا
العنوانين و في نسخة« محمّد بن عمر المارى» و لا يبعد كونه محمّد بن محمّد الواقدى
المدنيّ فصحف المدنيّ بالمارى ثمّ المارى بالمازنى. و العلم عند اللّه.
[3] هو الأزديّ أو البصرى مولاهم أبو عبد الرحمن،
و راويه سعيد بن أوس أبو زيد الأنصاريّ.
[4] الزلم و الزلم- بالضم و الفتح- واحد الازلام و
هي سهام كانوا يستقسمون بها-- في الجاهلية، و في الكتاب العزيز:« انما الخمر و
الميسر و الانصاب و الازلام رجس من عمل الشيطان». و القدح- بالكسر- السهم قبل أن
ينصل و يراش، و سهم الميسر.
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 235