[1] الوجنة: ما ارتفع من الخدين. و التمع لونه:
ذهب و تغير.
[2] لا يجوز فيه الا النصب و الواو فيه بمعنى« مع»
و المراد به المقارنة.
[3] في المطبوعة:« السبابتين». و الغرض بيان كون
دينه( ص) متصلا بقيام الساعة لا ينسخه دين آخر، و أن الساعة قريبة-( البحار).
[4] الهدى- بفتح و سكون-: الطريقة. و المراد من
المحدثات ما لا أصل له في الدين مما أحدث بعده صلّى اللّه عليه و آله.
[5] قال الجزريّ:« الكل: العيال». و قال:« الضياع:
العيال. و أصله مصدر ضاع يضيع ضياعا، فسمى العيال بالمصدر، كما تقول: من مات و ترك
فقرا:
أى فقراء. و ان كسرت الضاد كان
جمع ضائع، كجائع و جياع». و قيل: روى أنه ما كان سبب إسلام أكثر اليهود الا ذلك
القول. نقول: سيأتي الحديث في أول المجلس الرابع و العشرين بسند آخر مع اختلاف في
الألفاظ.