[4] نضره و نضره و أنضره: أى نعمه، و يروى
بالتخفيف و التشديد من النضارة:
و هي في الأصل حسن الوجه و البريق
و انما أراد: حسن خلقه و قدره-( النهاية).
[5] قال العلّامة المجلسيّ( ره):« و في بعض
الروايات:« فأداها كما سمعها» اما بعدم التغيير أصلا، أو بعدم التغيير المخل
بالمعنى، و قوله:« فكم من حامل فقه» بهذه الرواية أنسب».
[6] أي ينبغي أن ينقل اللفظ، فرب حامل رواية لم
يعرف معناها أصلا، و ربّ حامل رواية يعرف بعض معناها و ينقلها الى من هو أعرف
بمعناها منه-( البحار).
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 186