[1] في جل النسخ:« انا لو ملكنا لم يكن ملكنا
بأهلك للناس من ريح عاد و صاعقة ثمود فقول اللّه يكذبك في ذلك- الخ» و لكنه تصحيف
و هو خلاف السياق و لا يناسبه فصححناه بالنسخة المطبوعة و قابلناه مع ما في
البحار.
[3] ما بين المعقوفين موجود في النسخ و ساقط في
البحار و أظنه من زيادة النسّاخ زادوه توضيحا، و المعنى ان ملكنا على الناس رحمة
لهم من اللّه، لانا أتباع الرسول و أهل بيته الادنون و الرسول رحمة اللّه للناس.
فكيف يكون ملكنا أهلك لهم من ريح عاد و صاعقة ثمود؟.
[4] أورده العلّامة المجلسيّ( ره) في البحار
الطبعة الحديثة ج 44 ص 117- 118 باب أحوال أهل زمانه و عشائره و أصحاب الحسن عليه
السلام.
[5] هو الحسين بن نصر بن مزاحم المنقريّ، و أبوه
يروى عن عبد الغفار بن القاسم في كتابه« الصفين»، و صحف في النسخ تارة بالحسن بن
نصير و مرّة بالحسين بن نصير و أخرى بالحسن بن نصر.
[6] هو محمّد بن عليّ بن أبي طالب( ع) أمه خولة
بنت جعفر بن قيس الحنفية.
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 17