responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأصول الستّة عشر نویسنده : عدة محدثين    جلد : 1  صفحه : 12

الغوال والغول نوع من الجن يغتال الانسان فإذا رأيت الشخص الواحد فلا تسترشده وان ارشدكم ( ك خ د ) فخالفوه ( لفه خ د ) وإذا رأيته في خراب وقد خرج عليك اوفي فلاة من الارض فاذن في وجه وادفع صوتك وقل سبحان الذي جعل في السماء نجوما ( وخ د ) رجوما للشياطين عزمت عليك يا خبيث بعزيمة الله التي عزم بها امير المؤمنين علي بن ابي طالب صلوات الله وسلامه عليه ورميت بسهم الله المصيب الذي لا يخطى وجعلت سمع الله على سمعك وبصرك وذللتك بعزة الله وقهرت سلطانك بسلطان الله يا خبيث لاسبيل لك فانك تقهره انشاء الله أو تصرفه عنك فإذا ضللت الطريق فاذّن بأعلى صوتك وقل يا سيارة الله دلونا على الطريق يرحمكم الله ارشدونا يرشدكم الله فان اصبت والا فناد يا عتاة الجن ويامردة الشياطين ارشدوني ودلوني على الطريق والا انتزعت ( اسرعت خ د ) لكم بسهم الله المصيب اياكم عزيمة علي بن ابي طالب عليه السلام يامردة الشياطين ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السموات والارض فانفذوا لا تنفذون الا بسلطان مبين الله غالبكم بجنده الغالب وقاهركم بسلطانه القاهر ومذللكم بعزته المتين فان تولوا فقل حسبي الله الذي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم وارفع صوتك بالاذان ترشد وتصيب الطريق انشاء الله زيد قال سمعت ابا عبد الله (ع) يقول ما قدس الله صلوة مسلم يصلي ومعه الحديد مفتاح أو غيره خلا السيف عند الخوف فانه رداء أو الدرع عند الخوف وكذلك ماكان من سلاح أو كراع فلا بأس عند الحاجة إليه

زيد قال قال أبو عبد الله (ع) اياكم ومواعد الملوك وهم ابناء الدنيا فان لذلك ضراوة كضراوة الخمر وعليكم بالابيضين الخبز والرقة يعنى الملح وادمنو الخل والزيت في منازلكم فما افتقر اهل بيت كان ذلك ادامهم وان في الرقة امان من الجذام والبرص والجنون وكلوا اللحم في كل

نام کتاب : الأصول الستّة عشر نویسنده : عدة محدثين    جلد : 1  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست